بقلم أ.د.عبدالعزيز ابراهيم العسكر
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم المرسلين وبعد:
فإن المملكة العربية السعودية أخذت في عهد الملك سلمان حفظه زمام المبادرة ورفعت راية الجهاد ضد الباطل وأهله في الداخل والخارج فقادت عاصفة الحزم لإنقاذ اليمن من براثن الرافضة الحوثيين ونظمت رعد الشمال وأعادت للأمة روح الجهاد في سبيل عزة الاسلام ومحاربة الفكر الخارجي الخبيث فذكرتنا بحديث الرسول الكريم( (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ) . ) أو كما ورد عنه صلى الله عليه وسلم.
لقد دبت روح التضحية وحب الجهاد في سبيل الله في الأمة بفضل الله تعالى ثم القيادة الحكيمة لهذه البلاد الكريمة لقد تغيرت نظرة العالم لنا وادرك أعداء الاسلام أن بلادنا لديها قوة الايمان والرجال وتماسك الشعب وحكمة القيادة فراجعت دول كثيرة مواقفها وانسحب الروس من سوريا وقبل الحوثيون بالصلح وركع الأسد للمفاوضات وتقاربت مصر وتركيا مع بلادنا كل ذلك بفضل القوة التي أمرنا ربنا بإعدادها والتدرب عليها وهاهو ملك الحزم والعزم سلمان المجد يؤسس لربط قارتين كبيرتين بجسر بين السعودية ومصر يسجله التاريخ انجازاً له حفظه الله لتزداد الروابط بين العرب والمسلمين قوة على قوة وليتمكن الحجاج من أفريقيا من بلوغ الاماكن المقدسة براً ولله الحمد والمنة . فهنيئاً لنا ببلادنا وقيادتنا والله في حماية هذا البلد والذب عنه بالغالي والنفيس ديانةً وجهاداًً في سبيل الله تعالى
.
أ. د. عبدالعزيز بن ابراهيم العسكر
فإن المملكة العربية السعودية أخذت في عهد الملك سلمان حفظه زمام المبادرة ورفعت راية الجهاد ضد الباطل وأهله في الداخل والخارج فقادت عاصفة الحزم لإنقاذ اليمن من براثن الرافضة الحوثيين ونظمت رعد الشمال وأعادت للأمة روح الجهاد في سبيل عزة الاسلام ومحاربة الفكر الخارجي الخبيث فذكرتنا بحديث الرسول الكريم( (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ) . ) أو كما ورد عنه صلى الله عليه وسلم.
لقد دبت روح التضحية وحب الجهاد في سبيل الله في الأمة بفضل الله تعالى ثم القيادة الحكيمة لهذه البلاد الكريمة لقد تغيرت نظرة العالم لنا وادرك أعداء الاسلام أن بلادنا لديها قوة الايمان والرجال وتماسك الشعب وحكمة القيادة فراجعت دول كثيرة مواقفها وانسحب الروس من سوريا وقبل الحوثيون بالصلح وركع الأسد للمفاوضات وتقاربت مصر وتركيا مع بلادنا كل ذلك بفضل القوة التي أمرنا ربنا بإعدادها والتدرب عليها وهاهو ملك الحزم والعزم سلمان المجد يؤسس لربط قارتين كبيرتين بجسر بين السعودية ومصر يسجله التاريخ انجازاً له حفظه الله لتزداد الروابط بين العرب والمسلمين قوة على قوة وليتمكن الحجاج من أفريقيا من بلوغ الاماكن المقدسة براً ولله الحمد والمنة . فهنيئاً لنا ببلادنا وقيادتنا والله في حماية هذا البلد والذب عنه بالغالي والنفيس ديانةً وجهاداًً في سبيل الله تعالى
.
أ. د. عبدالعزيز بن ابراهيم العسكر
تعليقات
إرسال تعليق